لعل أكثر ما تنطوي عليه دولة الاكوادور من فرادة يكمن في التعدّدية.
تطال التعدّدية نشأة الدولة ومكوناتها ولغتها وموقعها، وما يترتب على ذلك من جغرافيا ومناخ وسكّان.
تقع هذه الدولة في أميركا اللاتينية، بإطلالة شاطئية ساحرة على المحيط الهادئ، متحدثة الإسبانية؛ نظراً للاستعمار الإسباني الذي طالها لأمد طويل، ما يجعل من هذه اللغة والإنجليزية من اللغات الرئيسة هناك.
وجود جالية عربية كبيرة وتحديداً من الجنسيتين الفلسطينية واللبنانية جعل العربية حاضرة بقوة، ليس على صعيد اللغة فحسب، بل والمواقف السياسية وأسماء المحال والمطاعم والبضائع المتوفرة.
إلى جانب هذا وذاك، فإن وقوع الدولة عند خط الاستواء، لم ينعكس على اسمها فحسب، بل ومناخها كذلك الأمر، ما يجعلها دافئة ماطرة في معظم أوقات السنة، وبالتالي على جغرافيتها الحميمة ومحاصيلها.
![]() |
اليكم ابرز معالم الاكوادور للسياحة |
فيما يلي ابرز معالم الاكوادور للسياحة ، ما سيجعل منها تجربة لا تنسى: - مدينة مونتانيتا: ذات إطلالة شاطئية ساحرة.
تعجّ هذه المنطقة الجنوبية من البلاد بالمنتجعات العالمية الفاخرة بالإضافة للرياضات المائية فيها مثل ركوب الأمواج.
مساءً، ستكون لديكِ خيارات واسعة بين مطاعمها ومسارحها ومتاجرها ومقاهيها.
![]() |
اليكم ابرز معالم الاكوادور للسياحة |
منذ افتتاحها في العام 1800 وهي ما تزال في أوج ألقها دينياً وفنياً، ما أكسبها شهرة عالمية.
![]() |
اليكم ابرز معالم الاكوادور للسياحة |
تعجّ هذه المنطقة بالمنحوتات والمجسّمات والمنسوجات وغيرها من بضائع بروح المدينة.
![]() |
اليكم ابرز معالم الاكوادور للسياحة |
تعليقات
إرسال تعليق